Friday, April 4, 2008

عندما تحيط بك الغيوم


متى نشعر بفقدان الامل فى حياتنا؟ ونظن انها نهاية العالم و نهايتنا معها. هذا الشعور كلنا شعرنا بة فى مواقف مختلفة سواء فى حياتك الشخصية او العملية فدائما مايكون هذا الشعور مؤلما و مقلقا لحياتك وتفكيرك وكانك تكون وسط سحب كثيرة من حولك رمادية اللون و احيانا سوداء. وتجعلك متوتر و لا تدرك ان لابد من انقشاع تللك السحب الكئيبة بشمس تنيير حياتك مرة اخرى و تبعث فيك الحيوية و النشاط مرة جديدة او بمعنى اصح تحييك من جديد. ولكنك و سط تللك الغيوم و الهموم هناك من لايستطيع تحملها فيسقط وهناك من ينتظر سطوع الشمس من جديد . ودائما ما يتمنى الانسان الخروج من تلك الغيوم بسرعة لانها تفقدة الشعور بالحيوية و تعطية شعور بالوحدة و الحزن. كل شىء سيزول فى وقتة وهذا الوقت المقضى فى تلك الغيوم تعلمك الكثير من الاشياء لتكون لك خبرة فى الحياة فيما بعد سوف تستفيد منها بلا شك

2 comments:

سمراء said...

اشكرك
فانا امر الان بتلك الحالة حيث ابحث عن عمل جديد
ارسل سيرتي الذاتية لم لا يكلف نفسه بمقابلتي
او من يجري المقابلة ولا يرد بعد ذلك
وفي اخر المطاف رد احدهم ليقول ان خبرتي اعلى من الوظيفة التي تقدمت اليها
ولكن كلماتك بعثت في امل من جديد بعد ان كنت على وشك فقدانه
اشكرك مرة اخري
سمراء

karim said...

اشكرك لمدوامة متباعة البوست. اشكرك سمراء