Wednesday, April 23, 2008

اين انا الان


بالامس و انا فى طريقى للمنزل و احلم بالماء الدافىء و الوجبة الشهية. سمعت صوت اطفال صغار ينادوننى ( عمو لو سمحت عايزينك تعدينا علشان فى كلب قدام و خايفين منة ) وبالفعل ذهبت معهم كانوا ولدان و بنت واحد منهم كان يمسك بيدى و خائف جدا بمجرد مامررنا من الخطر ( الكلب ) اخذوا الاطفال فى الجرى حتى الذى كان يمسك يدى جرى معهم. عندما افلت ذلك الطفل من يدى احسست احساس حقيقى غريب لقد احببت تلقائيتهم و تعلقهم فى لحظات الخوف و احساسهم بالامان. و تمنيت من اللة ان ارزق بطفل و لكن كيف و انا اعذب. اين انا الان من العمر اريد هذا الاحساس و بشدة

1 comment:

سمراء said...

بالنسبة للرجل الامر سهلا
فقط انظر حولك وستجد من هي مستعدة لمشاركتك الحياة
تاكد انكم مختلفون
اختبر فقط استعدادكم لقبول هذا الاختلاف
سيكون ذلك من اجل حياتكما ومن اجل عطية الحب التي سيمنحكما الله اياها
لم ينقضي الوقت بعد

ارجو لك التوفيق
سمراء